مدير عام مدينة الكويت لرياضة المحركات، محمد العبد الرزاق يجلس لإجراء محادثة مدينة الكويت لرياضة المحركات هي الوجهة المثالية لعشاق رياضة السيارات والمحترفين. لقد كانت مزدحمة في السنوات القليلة الماضية لاستضافة أحداث مختلفة ومؤخراً استضافة Formula 4. يقود الفريق وراء KMT محمد العبدالرزاق، المدير العام. أجرى موق عود مقابلة مع محمد العبدالرزاق حيث تحدث عن أهدافه في مدينة الكويت لرياضة المحركات وكيف يخطط للوصول إليها
ما هو الجزء المفضل لديك في السباق؟
القدرة التنافسية والبيع والاستعداد لانضباط الروتين. العنصر العام لسباق عطلة نهاية الأسبوع يدفعني إلى الضخ.
من الذي تقتدي به؟
والدي هو الشخص الذي أتطلع إليه.
ما هي تطلعاتك للمستقبل؟
أطمح للمستقبل أن أضع الكويت على القائمة العالمية لرياضة السيارات.
ما هو المفهوم الخاطئ الشائع لدى الناس عن السباق؟
أكثر المفاهيم الخاطئة شيوعاً لدى الناس في السباق، وتحديداً ثقافتنا هي أنهم يعتبرونها من المحرمات أو شيئاً خطيراً يجب متابعته. بغض النظر عن أن الحلبة مصممة بطريقة معينة للحفاظ على سلامة السائقين ولديهم دائماً معدات وإجراءات السلامة في مكانها.
ما هي التحديات التي تواجهك كمدير عام لمدينة الكويت لرياضة المحركات؟
أعتقد أن هناك تحديات يجب التغلب عليها في النهاية. كان جعل الجميع على نفس الصفحة أمراً صعباً في البداية لأن عمليات التأشيرة أصبحت الآن أكثر سلاسة مما كانت عليه من قبل. أود أن أعتبر هذا منحنى تعليمي لاستضافة الرياضات الدولية في الكويت حيث إن الجميع على نفس الصفحة لمعالجة هدف واحد مشترك.
مع الشعبية الأخيرة للسيارات الكهربائية، هل تعتقد أن عالم السباقات سيتأثر، وإذا كان الأمر كذلك، فكيف؟
نعم، لقد أصبحت أكثر اخضراراً، ربما يمكنك أن ترى التركيز عليها بشكل أساسي في أساليب السباقات في أوروبا، على سبيل المثال Formula E، وسلسلة E GT، وما إلى ذلك. تعزيز ورفع مستوى هذه الرياضة.
كيف كانت استضافة الفورمولا 4 في الكويت وهل هناك المزيد من الأحداث الدولية التي ستستضيفها الكويت والتي يمكن للقراء التطلع إليها؟
من المثير أن نتخذ الخطوة الأولى في سباق المقاعد الفردية للكويت، ويمكنني أن أقول إن هذه ليست الخطوة الأخيرة بالتأكيد. هناك العديد من الأحداث المخطط لها من خلال خط أنابيب KMT والتي سيتطلع إليها الجميع.
كيف ترى مستوى المتسابقين الكويتيين في هذه الرياضة ومن الأبرز؟
لطالما كانت رياضة السيارات شغفًا في المجتمع الكويتي منذ الستينيات من حيث الرالي وفيما يتعلق بأول نادي للسيارات، ونأمل مع صعود KMT أن نستعيد مكانتنا في المنطقة.